الاقتصاد الإسلامي - An Overview
Wiki Article
إسلام ، معاملات إسلامية / بحث عن الاقتصاد الإسلامي
حفظ الحقوق العامة للأفراد، والتأكيد على ضرورة أن توفر الدولة للناس بعض الحقوق التي تجعلهم قادرين على العيش الكريم.
فَالشِّقُّ الثَّابِتُ: هو الخاصُّ بالمبادئ، وهو عبارة عن مجموع الأصول الاقتصاديَّة الَّتي جاءت بها نصوص القرآن والسُّنَّة؛ ليلتزم بها المسلمون في كلِّ زمان ومكان.
اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل ما هو جديد اشتراك
The resources during the Bayt-al-Mal had been thought of God's resources along with a have faith in, dollars paid in to the shared lender was typical home of all of the Muslims as well as ruler was just the trustee.[citation needed]
[…] الأضواء الضئيلة والمجالات المحدودة لإبراز بعض جوانب الاقتصاد الاسلامي، فإننا أصبحنا نسمع أخيرا أصواتا أجنبية عالمية تدعو […]
أن يكون مملوكاً أو مؤذوناً له في بيعه: لا يجوز أن يبيع الشخص ما ليس ملكه، طالما أن لم يؤذن له في ذلك، وفي حال قام إنسان ببيع ما ليس ملكه فهو يعتبر من بيع الفضولي وله قواعد الخاصة به.
One more economist (Muhammad Akram Khan) lamented that "the true dilemma is the fact despite endeavours for establishing a individual willpower of Islamic economics, There's not Significantly which can be genuinely known as `economics`. The majority of Islamic economics includes theology on economic issues."[114]
لا يمكن النظر إلى أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي بمعزل عن المنظور الأخلاقي الذي يأخذه النظام الاقتصادي الإسلامي بالحسبان في الأحكام الشرعية المتعلقة بالمعاملات المالية والاقتصادية، حيث تتجلى مجموعة من الأخلاقيات التي يدعو إليها النظام الاقتصادي الإسلامي والتي من أهمها ما يأتي:[٤]
وهذا التقسيم يوضح أن الاقتصاد الإسلامي مرَّ بمراحل صعود وهبوط، وازدهار وتخلف، متأثرًا في تلك المراحل بقوة النظام السياسي للأمة وضعفه.
التجارة: تعريفها، تاريخها، أنواعها، أهميتها، كيف تتعلمها؟
الإسلام يختلف في مبدأ الملكية وأشكالها عن النظام الرأسمالي أو الاشتراكي، فهو نور لا يسلم مع الرأسمالية بأن الملكية الخاصة هي المبدأ، ولا يسلم أيضاً مع الاشتراكية بأن الملكية العامة هي المبدأ، ولكن يسلم بالملكية ذات الأشكال المتعددة أي بملكية خاصة بمصادرها المتعددة وملكية عامة أي ملكية الدولة.
ثَالِثُهَا: أنَّها دعوة إلى إحياء الإسلام بالالتزام به في المجال الاقتصاديِّ، وإلى استنفاذ أخلاق، وبعث أمجاد.
اعتبار المال وسيلةٌ وليس غاية: حيثُ إنّ الغاية الأساسيّة من خلق الإنسان هي العبادة لله -تعالى-، لِقوله -تعالى-: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[٢٦] فالمال وسيلةٌ لتحقيق هذه الغاية، فلا يكون المقصود من جمع المال النّظر إليه والسُّرور به، بل لأجل تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-.